فهرس الأحاديث |
1 ـ أبشر يا علي ما من عبد ينتحل مودتك إلا بعثه الله معنا يوم القيامة | 122 |
2 ـ أتاني جبرائيل فأسرى بي إلى السماء فقال : أين أخوك ؟ | 180 |
3 ـ أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه ، بل الخلق يعرفون بالله | 183 |
4 ـ إذا فشت أربعة ، ظهرت أربعة : إذا فشا الزنا ظهرت الزلزلة ، وإذا فشا الجور | 91 |
5 ـ إذا كان يوم القيامة ، انقطعت الأرحام ، وقلت الأنساب ، وذهبت الأخوة | 123 |
6 ـ اسم الله غير الله ، وكل شيء وقع عليه اسم شيء فهو مخلوق ما خلا الله | 183 |
7 ـ أصبحتم في مثل ما سأل إليه الرجعة من كان قبلكم وأنتم بنو سبيل | 24 |
8 ـ أعظم الجهل ، جهل الإنسان أمر نفسه | 196 |
9 ـ أعظم الحكمة معرفة الإنسان أمر نفسه | 194 |
10 ـ أعلمتم أن مالكاً إذا غضب على النار ، حطم بعضها بعضاً لغضبه |
137
24 |
11 ـ اعلموا أنه من يتق الله يجعل له مخرجاً من الفتن ونوراً من الظلم | 24 |
12 ـ اعلموا عباد الله أن التقوى دار حصن عزيز ، والفجور دار حصن ذليل | 23 |
13 ـ أفرأيتم جزع أحدكم من الشوكة تصيبه والعثرة تدميه والرمضاء |
137
24 |
14 ـ أفضل العقل معرفة الإنسان نفسه ، فمن عرف نفسه عقل | 194 |
15 ـ أكثر الناس معرفة لنفسه أخوفهم لربه | 194 |
16 ـ ألا إني قد أعذرت إليكم ، فيما بيني وبينكم ، وفيما بيني وبين الله عزوجل | 198 |
17 ـ ألا أفلا أعرفكم يوم القيامة ، تأتون تحملون الدنيا على ظهوركم | 198 |
18 ـ ألا فما يصنع بالدنيا من خلق للآخرة ، وما يصنع بالمال من عما قليل يسلبه | 23 |
19 ـ ألا وإنكم لا تقدرون على ذلك ، ولكن أعينوني بورع واجتهاد ، وعفة | 52 |
20 ـ ألا وإن من صحة البدن تقوى القلب | 26 |
21 ـ ألا واني لم أر كالجنة نام طالبها ، ولا كالنار نام هاربها | 132 |
22 ـ ألا وبالتقوى تقطع حمة الخطايا ، وباليقين تدرك الغاية القصوى | 23 |
23 ـ الزم ما أنت عليه | 56 |
24 ـ اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك | 13 |
25 ـ اللهم هؤلاء أهل بيتي | 151 |
26 ـ إلهي ما عبدتك خوفاً من نارك ، ولا طمعاً في جنتك ، بل وجدتك أهلاً | 154 |
27 ـ إلهي هب لي كمال الانقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك | 189 |
28 ـ أما الليل فصافون أقدامهم ، تالين لأجزاء القرآن يرتلونها ترتيلاً | 57 |
29 ـ أما إن أصحاب محمد صلى الله عليه وآله قالوا : يا رسول الله نخاف علينا | 66 |
30 ـ إن الله تبارك وتعالى أيد المؤمن بروح منه تحضره في كل وقت يحسن فيه | 63 |
31 ـ إن الله تبارك وتعالى لو شاء لعرف العباد نفسه ولكن جعلنا أبوابه وصراطه | 18 |
32 ـ إن الله تعالى ، أمر بالنار فأوقد عليها ألف عام حتى احمرت ، ثم أمر بها | 135 |
33 ـ إن الله جعل الذكر جلاءً للقلوب ، تسمع به بعد الوقرة ، وتبصر به بعد |
200
67 |
34 ـ إن الله ليصلح بصلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ، ويحفظه في دويرته | 77 |
35 ـ إن الناس يعبدون الله عزوجل على ثلاثة أوجه : فطبقة يعبدونه رغبةً | 147 |
36 ـ إن الوصول إلى الله عزوجل سفر لا يدرك إلا بامتطاء الليل | 22 |
37 ـ إن أسررتم علمه ، وإن أعلنتم كتبه ، قد وكل بذلك حفظة كراماً | 23 |
38 ـ إن أول أهل الجنة دخولاً إليها علي بن أبي طالب | 122 |
39 ـ إن أولياء الله هم الذين نظروا إلى باطن الدنيا إذ نظر الناس إلى ظاهرها | 198 |
40 ـ أن تبعد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك | 55 |
41 ـ إن ربكما يقرئكما السلام ، ويقول : إني قد أ منتكما من أن تذنبا ذنباً | 136 |
42 ـ إن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) سئل عن قول الله تعالى : يوم نحشر | 125 |
43 ـ إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) صلى بالناس الصبح ، فنظر إلى شاب | 55 |
44 ـ إن طمع عمل ، وإلا لم يعمل ، وأكره أن لا أعبده إلا لخوف عقابه | 148 |
45 ـ إن قليل العمل مع التقوى خير من كثير العمل بلا تقوى | 25 |
46 ـ إن قوماً عبدوا الله رغبةً قتلك عبادة التجار ، وإن قوماً عبدوا الله رهبةً | 148 |
47 ـ إن لربكم في أيام دهركم نفحات ، ألا فتعرضوا لها فإن التعرض | 70 |
48 ـ إن لكل مأموم إماماً يقتدي به ويستضيء بنو علمه ، ألا وإن إمامكم | 52 |
49 ـ إن لكل يقين حقيقة فما هي حقيقة يقينك ؟ | 55 |
50 ـ إنما هو نور يقذفه الله في قلب من يشاء | 70 |
51 ـ إنما هي القلوب ، مرة تصعب ومرة تسهل | 65 |
52 ـ إنما يعبد الله من يعرف الله ، فأما من لا يعرف الله ، فإنما يعبده هكذا ضلالاً | 17 |
53 ـ إن معرفة عين الشاهد قبل صفته ومعرفة صفة الغائب قبل عينه |
187
186 182 |
54 ـ إن ناركم هذه لجزء من سبعين جزءاً من نار جهنم ، ولقد أطفيت سبعين | 136 |
55 ـ إنها الورع عن محارم الله | 29 |
56 ـ إنه ليس لأنفسكم ثمن إلا الجنة فلا تبيعوها إلا بها | 131 |
57 ـ إنه يهدي إلى الإمام | 15 |
58 ـ إني أكره أن أعبد الله ولا غرض لي إلا ثوابه ، فأكون كالعبد الطمع المطمع | 148 |
59 ـ إني تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، كتاب الله حبل ممدود | 13 |
60 ـ إني رسول الله إليكم وإني شفيق عليكم ، وإن عملي ولكل رجل منكم | 198 |
61 ـ إني مخلف فيكم الثقلين ، الثقل الأكبر القرآن ، والثقل الأصغر عترتي | 15 |
62 ـ أو أبيت مبطاناً وحولي بطون غرثى ، وأكباد حرى ، أو أكون كما قال القائل | 52 |
63 ـ أوصيكم عباد الله بتقوى الله ، التي هي الزاد وبها المعاذ ، زاد مبلغ | 22 |
64 ـ إياكم أن ترسلوا عليها ناراً فتحرقوها | 135 |
65 ـ أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتى يكون هو المظهر لك | 183 |
66 ـ أيها الناس والله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار إلا وقد | 12 |
67 ـ باب البحث ممكن وطلب المخرج موجود | 182 |
68 ـ بك عرفتك وأنت دللتني عليك ودعوتني إليك ، ولو لا أنت لم أدر ما أنت | 183 |
69 ـ بلى يا أبا دجانة ، أما علمت أن لله لواءً من نور وعموداً من نور ، خلقهما الله | 122 |
70 ـ بهم علم الكتاب وبه علموا ، وبهم قام الكتاب وبه قاموا ، لا يرون مرجواً | 198 |
71 ـ تجهزوا رحمكم الله ! فقد نودي فيكم بالرحيل ، وأقلوا العرجة على الدنيا | 25 |
72 ـ تصديق الله عزوجل وتصديق رسوله صلى الله عليه وآله وموالاة علي | 17 |
73 ـ تعرفه وتعلم علمه ، وتعرف نفسك به ، ولا تعرف نفسك بنفسك من | 182 |
74 ـ التقى رئيس الأخلاق | 25 |
75 ـ ثم يوقف بهم قدام العرش ، وقد سلموا من الآفات والأسقام والحر والبرد | 126 |
76 ـ جاء ابن الكواء إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال : يا أمير المؤمنين | 17 |
77 ـ الحمد لله الذي هدانا بك يا رسول الله وشرفنا | 122 |
78 ـ خمس إن أدركتموهن فتعوذوا منهن | 89 |
79 ـ ذلك الكتاب الصامت ، وأنا الكتاب الناطق | 15 |
80 ـ الذنوب التي تغير النعم البغي على الناس ، والزوال عن العادة في الخير | 91 |
81 ـ رأس الحكمة مخافة الله | 194 |
82 ـ رحم الله امرءاً هم بخير فعمله ، أو هم بشر فارتدع عنه | 64 |
83 ـ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصلها ، وأمير المؤمنين فرعها | 18 |
84 ـ روح الإيمان يلازم الجسد ، ما لم يعمل بكبيرة ، فإذا عمل بكبيرة فارقه | 63 |
85 ـ الصراط المستقيم أمير المؤمنين عليه السلام | 16 |
86 ـ طوبى لمن خلق لنا وطوبى لمن خلقنا له ، نحن اللواتي لو قرن إحدانا | 134 |
87 ـ العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة المشي | 10 |
88 ـ عباد الله ، الله الله ، في أعز الأنفس عليكم ، وأحبها إليكم | 23 |
89 ـ عباد الله إن تقوى الله حمت أولياء الله محارمه ، وألزمت قلوبهم مخافته | 23 |
90 ـ العباد ثلاثة : قوم عبدوا الله عزوجل خوفاً فتلك عبادة العبيد | 147 |
91 ـ عجبت لمن يجهل نفسه كيف يعرف ربه | 196 |
92 ـ عجبت لمن ينشد ضالته ، وقد أضل نفسه فلا يطلبها | 196 |
93 ـ عظم الخالق في أنفسهم فصغر ما دونه في أعينهم ، فهم والجنة كمن | 56 |
94 ـ علي مع الحق ، والحق مع علي ، يدور معه حيثما دار | 16 |
95 ـ عميت عين لا تراك عليها رقيباً | 183 |
96 ـ فاتقوا الله الذي أنتم بعينه ، ونواصيكم بيده ، وتقلبكم في قبضته | 23 |
97 ـ فاتقوا الله واعملوا لما عند الله ، ليس بين الله وبين أحد قرابة ، أحب العباد | 202 |
98 ـ فإذا قبض النبي (صلى الله عليه وآله) انتقل روح القدس فصار إلى الإمام | 64 |
99 ـ فإذا هو دخلها شكر الله وحمده أيضاً ، فإذا شكر الله وحمده | 133 |
100 ـ فالجنة غاية السابقين ، والنار غاية المفرطين | 132 |
101 ـ فالمتقون فيها هم أهل الفضائل منطقهم الصواب ، وملبسهم الاقتصاد | 56 |
102 ـ فأما الخليلان المؤمنان فتخالاً حياتهما في طاعة الله تبارك وتعالى | 124 |
103 ـ فأما الصراط في الدنيا فهو الإمام المفترض الطاعة ، من عرفه في الدنيا | 16 |
104 ـ فأما ما عبرت الألسن عنه أو عملت الأيدي فيه فهو مخلوق ، والله غاية | 183 |
105 ـ فإن الله قد أوضح لكم سبيل الحق وأنار طرقه ، فشقوة لازمة ، أو سعادة | 23 |
106 ـ فإن تقوى الله مفتاح سداد ، وذخيرة معاد ، وعتق من كل ملكة | 76 |
107 ـ فإنما أنتم كركب وقوف ، لا يدرون متى يؤمرون بالسير | 23 |
108 ـ فأنت لا يفقدك شيء ، وأنت الفعال لما تشاء ، تباركت يا من كل مدرك | 171 |
109 ـ فبادروا المعاد وسابقوا الآجال . فإن الناس يوشك أن ينقطع بهم الأمل | 24 |
110 ـ فتزودوا في أيام الفناء لأيام البقاء ، قد دللتم على الزاد ، وأمرتم بالظعن | 23 |
111 ـ فحاسب نفسك لنفسك ، فإن غيرها من الأنفس لها حسيب غيرك | 201 |
112 ـ فسبحانك ملأت كل شيء ، وباينت كل شيء | 171 |
113 ـ فعليكم بهذه الخلائق فالزموها وتنافسوا فيها ، فإن لم تستطيعوها | 199 | 114 ـ فكفى بالجنة ثواباً ونوالاً ، وكفى بالنار عقاباً ووبالاً | 132 |
115 ـ فكيف إذا كان بين طابقين من نار ، ضجيع حجر وقرين شيطان ؟ |
137
24 |
116 ـ فكيف يوحد من زعم أنه عرفه بغيره ، إنما عرف الله من عرفه بالله | 184 |
117 ـ فلا سواء من اعتصم الناس به ولا سواء حيث ذهب الناس إلى عيون كدرة | 18 |
118 ـ فلا والله ما أوليائي منكم ولا منغ يركم يا بني عبد المطلب إلا المتقون | 198 |
119 ـ فلا يدخل الجنة إلا من عرفنا وعرفناه ، ولا يدخل النار إلا من أنكرنا | 18 |
120 ـ فلما مرت الراحلة ، نادانا : بشروطها ، وأنا من شروطها | 45 |
121 ـ فلو مثلتهم لعقلك في مقاومهم المحمودة ، ومجالسهم المشهودة | 200 |
122 ـ فمن عدل عن ولايتنا أو فضل علينا غيرنا ، فإنهم عن الصراط لناكبون | 17 |
123 ـ فمن عمل برضائي ألزمه ثلاث خصال : أعرفه شكراً لا يخالطه الجهل | 171 |
124 ـ فمن لم يعرفه به فليس يعرفه ، وإنما يعرف غيره | 184 |
125 ـ فو الله ما شيعتنا إلا من أتقى الله وأطاعه | 201 |
126 ـ في الأنبياء والأوصياء خمسة أرواح : روح البدن ، وروح القدس | 63 |
127 ـ فيقول الجبار جل ذكره للملائكة الذين معهم : احشروا أوليائي إلى الجنة | 126 |
128 ـ قال الله جل جلاله : إذا عصاني من خلقي من يعرفني ، سلطت عليه | 197 |
129 ـ قام رسول الله صلى الله عليه وآله على الصفا فقال : يا بني هاشم | 198 |
130 ـ قد أحيى عقله ، وأمات نفسه ، حتى دق جليله ، ولطف غليظه |
193
71 |
131 ـ قلوبهم محزونة ، وشرورهم مأمونة ، وأجسادهم نحيفة | 56 |
132 ـ كان لي فيما مضى أخ في الله ، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه | 199 |
133 ـ كشط لإبراهيم السموات السبع حتى نظر إلى ما فوق العرش | 179 |
134 ـ كفى بالمرء جهلاً أن يجهل نفسه | 196 |
135 ـ كلا ، إن هذه خطوات الشيطان ، فيرغبكم في الدنيا ، والله لو تدومون | 66 |
136 ـ كيف أصبحت يا فلان ؟ قال : أصبحت يا رسول الله مؤمناً موقناً | 55 | 137 ـ كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك | 183 |
138 ـ لا إله إلا الله حصني فمن دخل صحني أمن من عذابي | 45 |
139 ـ لا تقولوا : إن محمداً منا وسندخل مدخله | 198 |
140 ـ لا عز أعز من التقوى ، ولا معقل أحسن من الورع | 26 |
141 ـ لا عيش إلا عيش الخرة | 82 |
142 ـ لا يدرك مخلوق شيئاً إلا بالله | 178 |
143 ـ لا يقاس بآل محمد (صلى الله عليه وآله) من هذه الأمة أحد | 153 |
144 ـ لا يقل عمل مع تقوى ، وكيف يقل ما يتقبل | 26 |
145 ـ لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة ، فرأيت فيها قيعان ورأيت | 134 |
146 ـ لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوها إلا ظهر فيهم الطاعون | 89 |
147 ـ لم يتكون فتعرف كينونته بصنع غيره ، ولم يتناه إلى غاية | 184 |
148 ـ لو لا أن الشياطين يحومون على قلوب بني آدم لنظروا إلى الملكوت | 65 |
149 ـ ليس بينه وبين خلقه حجاب إلا خلقه ، فقد احتجب بغير حجاب | 192 |
150 ـ ليلة أسري بي . . فلما نزلت إلى السماء الدنيا ، نظرت أسفل مني | 65 |
151 ـ ما بال أقوام إذا ذكر . . . عندهم آل محمد ، اشمأزت قلوبهم | 16 |
152 ـ ما برح لله عزت آلاؤه في البرهة بعد البرهة ، وفي أزمان الفترات ، عباد | 67 |
153 ـ ما من قلب إلا وله عينان واذنان ، فإذا أراد الله بعبد خيراً فتح عينيه اللتين | 64 |
154 ـ ما نقل الله عزوجل عبداً من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا أغناه | 26 |
155 ـ متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك ؟ | 183 |
156 ـ مثلا لرجل يطعم طعامه ويرفق جيرانه ويوطئ رحله فإذا ارتفع له الباب | 25 |
157 ـ محمد رسول الله ، خير البرية آل محمد ، صاحب اللواء علي | 122 |
158 ـ معاشر الناس ، اتقوا الله ، فكم من مؤمل ما لا يبلغه ، وبان ما لا يسكنه | 24 |
159 ـ المعرفة بالنفس أنفع المعرفتين | 175 | 160 ـ من زعم أنه يعرف الله بتوهم القلوب فهو مشرك | 182 |
161 ـ من عرف نفسه تجرد | 195 |
162 ـ من عرف نفسه جاهدها | 195 |
163 ـ من عرف فسه جل أمره | 195 |
164 ـ من عرفن فسه فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم | 195 |
165 ـ من عرفن فسه كان لغيره أعرف | 195 |
166 ـ من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم | 70 |
167 ـ من قال : لا إله إلا الله مخلصاً دخل الجنة ، وإخلاصها أن تحجزه | 45 |
168 ـ من كان عاقلاً كان له دين ، ومن كان له دين دخل الجنة | 195 |
169 ـ من كان لله مطيعاً فهو لنا ولي ، ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدو | 202 |
170 ـ من لم يعرف نفسه ، بعد عن سبيل النجاة وخبط في الضلال والجهالات | 196 |
171 ـ مه ، استغفر الله | 25 |
172 ـ نال الفوز الأكبر من ظفر بمعرفة النفس | 195 |
173 ـ نحن الخالدات فلا نموت ، ونحن الناعمات فلا نبؤس | 134 |
174 ـ نحن على الأعراف ، نعرف أنصارنا بسيماهم | 18 |
175 ـ نعم ، كلام يتكلمن به لم يسمع الخلائق بمثله ، | 134 |
176 ـ واعلموا أن ملاحظ المنية نحوكم دانية ، وكأنكم بمخالبها وقد نشبت | 25 |
177 ـ واعلموا أن ليس لهذا الجلد الرقيق صبر على النار ، فارحموا نفوسكم | 24 |
178 ـ واعلموا أنه من يتق الله يجعل له مخرجاً من الفتن ، ونوراً من الظلم | 76 |
179 ـ واعلموا عباد الله أن المتقين ذهبوا بعاجل الدنيا وآجل الآخرة | 198 |
180 ـ والذي نفس محمد بيده ، لو أن عبداً جاء يوم القيامة بعمل سبعين نبياً ، ما قبل ذلك منه ، حتى يلقى الله بولايتي وولاية أهل بيتي | 17 |
181 ـ والمغيى غير الغاية ، والغاية موصوفة ، وكل موصوف مصنوع | 183 |
182 ـ وأما أهل المعصية فأنزلهم شر دار ، وغل الأيدي إلى الأعناق | 137 |
183 ـ وإن الراحل إليك قريب المسافة وإنك لا تحتجب عن خلقك إلا أن | 192 |
184 ـ وإن أدنى أهل الجنة منزلاً لو نزل به أهل الثقلين الجن والإنس لوسعهم | 132 |
185 ـ وإن أيسر أهل الجنة منزلة من يدخل الجنة فيرفع له ثلاث حدائق | 132 |
186 ـ وانقلبوا بصالح ما بحضرتكم من الزاد ، فإن أمامكم عقبةً كؤوداً | 25 |
187 ـ وإن للذكر لأهلاً أخذوه من الدنيا بدلاً فلم تشغلهم تجارة |
200
68 |
188 ـ وإنما كان أهل ال ، حب مطهرين لتنزههم عن | 154 |
189 ـ وإنه ليتقرب إلي بالنافلة حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به | 44 |
190 ـ وإني أعبده حباً له ، وهذا مقام مكنون لا يمسه إلا المطهرون |
154
151 148 |
191 ـ وأوصاكم بالتقوى ، وجعلها منتهى رضاه ، وحاجته من خلقه | 23 |
192 ـ وفيه جماع كل عبادة صالحة ، وبه وصل من وصل إلى الدراجات العلى | 121 |
193 ـ وقد دهمتكم فيها مفظعات الأمور ومعضلات المحذور فقطعوا علائق | 25 |
194 ـ ولو أن السموات والأرضين كانتا على عبد رتقاً ، ثم اتقى الله ، لجعل الله | 76 |
195 ـ ولو شئت لاهتديت الطريق إلى مصفى هذا العسل ، ولباب هذا القمح | 52 |
196 ـ وما منافيخ جهنم يا جبرئيل ؟ | 135 |
197 ـ ومتى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك | 183 |
198 ـ ومن زعم أنه يضيف الموصوف إلى الصفة فقد صغر بالكبير | 182 |
199 ـ ومن زعم أنه يعبد الاسم والمعنى ، فقد جعل مع الله شريكاً | 182 |
200 ـ ومن زعم أنه يعرف الله بحجاب أو بصورة أو بمثال فهو مشرك | 184 |
201 ـ هذا عبد نور الله قلبه بالإيمان | 56 |
202 ـ هذه الشياطين يحومون على أعين بني آدم ، أن لا يتفكروا في ملكوت | 65 |
203 ـ هل الدين إلا | 154 |
204 ـ هو الطريق إلى معرفة الله ، وهما صراطان ، صراط في الدنيا وصراط | 16 |
205 ـ يا أبا محمد إن في الجنة نهراً في حافته جوار نابتات | 133 |
206 ـ يا أبا محمد إن من أدنى نعيم الجنة يوجد ريحها من مسيرة ألف عام | 132 |
207 ـ يا أيها الناس والله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار | 191 |
208 ـ يا جابر أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت | 201 |
209 ـ يا جابر والله ما يتقرب إلى الله تبارك وتعالى إلا بالطاعة ، وما معناه براءة | 202 |
210 ـ يا جبرئيل مالي أراك كئيباً حزيناً ؟ | 135 |
211 ـ يا عباد الله ، إن أقرب ما يكون العبد من المغفرة والرحمة حين يعمل لله | 128 |
212 ـ يا علي ، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، إنهم ليخرجون من قبورهم | 125 |
213 ـ يا علي إن الله أشهدك معي سبعة مواطن | 180 |
214 ـ يا علي إن الوفد لا يكون إلا ركباناً ، أولئك رجال اتقوا الله فأحبهم الله | 125 |
215 ـ يا علي أما علمت أنه من أحبنا وانتحل مودتنا أسكنه الله معنا | 122 |
216 ـ يا محمد فكيف لا أكون كذلك وإنما وضعت منافيخ جهنم اليوم | 135 |
217 ـ يا مفضل إن الله تبارك تعالى جعل في النبي صلى الله عليه وآله خمسة أرواح | 64 |
218 ـ يا من دل على ذاته بذاته | 183 |
219 ـ يحفظ الأطفال بأعمال آبائهم ، كما حفظ الله الغلامين بصلاح أبيهما | 77 |
220 ـ يطهرهم عن كل شيء سوى الله |
157
149 |
221 ـ ينظر إليهم الناظر فيحسبهم مرضى ، وما بالقوم من مرض | 157 |