فهرس الأحاديث


1 ـ أبشر يا علي ما من عبد ينتحل مودتك إلا بعثه الله معنا يوم القيامة 122
2 ـ أتاني جبرائيل فأسرى بي إلى السماء فقال : أين أخوك ؟ 180
3 ـ أجل وأكرم من أن يعرف بخلقه ، بل الخلق يعرفون بالله 183
4 ـ إذا فشت أربعة ، ظهرت أربعة : إذا فشا الزنا ظهرت الزلزلة ، وإذا فشا الجور 91
5 ـ إذا كان يوم القيامة ، انقطعت الأرحام ، وقلت الأنساب ، وذهبت الأخوة 123
6 ـ اسم الله غير الله ، وكل شيء وقع عليه اسم شيء فهو مخلوق ما خلا الله 183
7 ـ أصبحتم في مثل ما سأل إليه الرجعة من كان قبلكم وأنتم بنو سبيل 24
8 ـ أعظم الجهل ، جهل الإنسان أمر نفسه 196
9 ـ أعظم الحكمة معرفة الإنسان أمر نفسه 194
10 ـ أعلمتم أن مالكاً إذا غضب على النار ، حطم بعضها بعضاً لغضبه 137
24
11 ـ اعلموا أنه من يتق الله يجعل له مخرجاً من الفتن ونوراً من الظلم 24
12 ـ اعلموا عباد الله أن التقوى دار حصن عزيز ، والفجور دار حصن ذليل 23
13 ـ أفرأيتم جزع أحدكم من الشوكة تصيبه والعثرة تدميه والرمضاء 137
24
14 ـ أفضل العقل معرفة الإنسان نفسه ، فمن عرف نفسه عقل 194
15 ـ أكثر الناس معرفة لنفسه أخوفهم لربه 194
16 ـ ألا إني قد أعذرت إليكم ، فيما بيني وبينكم ، وفيما بيني وبين الله عزوجل 198
17 ـ ألا أفلا أعرفكم يوم القيامة ، تأتون تحملون الدنيا على ظهوركم 198
18 ـ ألا فما يصنع بالدنيا من خلق للآخرة ، وما يصنع بالمال من عما قليل يسلبه 23
19 ـ ألا وإنكم لا تقدرون على ذلك ، ولكن أعينوني بورع واجتهاد ، وعفة 52
20 ـ ألا وإن من صحة البدن تقوى القلب 26
21 ـ ألا واني لم أر كالجنة نام طالبها ، ولا كالنار نام هاربها 132
22 ـ ألا وبالتقوى تقطع حمة الخطايا ، وباليقين تدرك الغاية القصوى 23
23 ـ الزم ما أنت عليه 56
24 ـ اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك 13
25 ـ اللهم هؤلاء أهل بيتي 151
26 ـ إلهي ما عبدتك خوفاً من نارك ، ولا طمعاً في جنتك ، بل وجدتك أهلاً 154
27 ـ إلهي هب لي كمال الانقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك 189
28 ـ أما الليل فصافون أقدامهم ، تالين لأجزاء القرآن يرتلونها ترتيلاً 57
29 ـ أما إن أصحاب محمد صلى الله عليه وآله قالوا : يا رسول الله نخاف علينا 66
30 ـ إن الله تبارك وتعالى أيد المؤمن بروح منه تحضره في كل وقت يحسن فيه 63
31 ـ إن الله تبارك وتعالى لو شاء لعرف العباد نفسه ولكن جعلنا أبوابه وصراطه 18
32 ـ إن الله تعالى ، أمر بالنار فأوقد عليها ألف عام حتى احمرت ، ثم أمر بها 135
33 ـ إن الله جعل الذكر جلاءً للقلوب ، تسمع به بعد الوقرة ، وتبصر به بعد 200
67
34 ـ إن الله ليصلح بصلاح الرجل المؤمن ولده وولد ولده ، ويحفظه في دويرته 77
35 ـ إن الناس يعبدون الله عزوجل على ثلاثة أوجه : فطبقة يعبدونه رغبةً 147
36 ـ إن الوصول إلى الله عزوجل سفر لا يدرك إلا بامتطاء الليل 22
37 ـ إن أسررتم علمه ، وإن أعلنتم كتبه ، قد وكل بذلك حفظة كراماً 23
38 ـ إن أول أهل الجنة دخولاً إليها علي بن أبي طالب 122
39 ـ إن أولياء الله هم الذين نظروا إلى باطن الدنيا إذ نظر الناس إلى ظاهرها 198
40 ـ أن تبعد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك 55
41 ـ إن ربكما يقرئكما السلام ، ويقول : إني قد أ منتكما من أن تذنبا ذنباً 136
42 ـ إن رسول الله (صلى الله عليه وآله ) سئل عن قول الله تعالى : يوم نحشر 125
43 ـ إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) صلى بالناس الصبح ، فنظر إلى شاب 55
44 ـ إن طمع عمل ، وإلا لم يعمل ، وأكره أن لا أعبده إلا لخوف عقابه 148
45 ـ إن قليل العمل مع التقوى خير من كثير العمل بلا تقوى 25
46 ـ إن قوماً عبدوا الله رغبةً قتلك عبادة التجار ، وإن قوماً عبدوا الله رهبةً 148
47 ـ إن لربكم في أيام دهركم نفحات ، ألا فتعرضوا لها فإن التعرض 70
48 ـ إن لكل مأموم إماماً يقتدي به ويستضيء بنو علمه ، ألا وإن إمامكم 52
49 ـ إن لكل يقين حقيقة فما هي حقيقة يقينك ؟ 55
50 ـ إنما هو نور يقذفه الله في قلب من يشاء 70
51 ـ إنما هي القلوب ، مرة تصعب ومرة تسهل 65
52 ـ إنما يعبد الله من يعرف الله ، فأما من لا يعرف الله ، فإنما يعبده هكذا ضلالاً 17
53 ـ إن معرفة عين الشاهد قبل صفته ومعرفة صفة الغائب قبل عينه 187
186
182
54 ـ إن ناركم هذه لجزء من سبعين جزءاً من نار جهنم ، ولقد أطفيت سبعين 136
55 ـ إنها الورع عن محارم الله 29
56 ـ إنه ليس لأنفسكم ثمن إلا الجنة فلا تبيعوها إلا بها 131
57 ـ إنه يهدي إلى الإمام 15
58 ـ إني أكره أن أعبد الله ولا غرض لي إلا ثوابه ، فأكون كالعبد الطمع المطمع 148
59 ـ إني تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي ، كتاب الله حبل ممدود 13
60 ـ إني رسول الله إليكم وإني شفيق عليكم ، وإن عملي ولكل رجل منكم 198
61 ـ إني مخلف فيكم الثقلين ، الثقل الأكبر القرآن ، والثقل الأصغر عترتي 15
62 ـ أو أبيت مبطاناً وحولي بطون غرثى ، وأكباد حرى ، أو أكون كما قال القائل 52
63 ـ أوصيكم عباد الله بتقوى الله ، التي هي الزاد وبها المعاذ ، زاد مبلغ 22
64 ـ إياكم أن ترسلوا عليها ناراً فتحرقوها 135
65 ـ أيكون لغيرك من الظهور ما ليس لك حتى يكون هو المظهر لك 183
66 ـ أيها الناس والله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار إلا وقد 12
67 ـ باب البحث ممكن وطلب المخرج موجود 182
68 ـ بك عرفتك وأنت دللتني عليك ودعوتني إليك ، ولو لا أنت لم أدر ما أنت 183
69 ـ بلى يا أبا دجانة ، أما علمت أن لله لواءً من نور وعموداً من نور ، خلقهما الله 122
70 ـ بهم علم الكتاب وبه علموا ، وبهم قام الكتاب وبه قاموا ، لا يرون مرجواً 198
71 ـ تجهزوا رحمكم الله ! فقد نودي فيكم بالرحيل ، وأقلوا العرجة على الدنيا 25
72 ـ تصديق الله عزوجل وتصديق رسوله صلى الله عليه وآله وموالاة علي 17
73 ـ تعرفه وتعلم علمه ، وتعرف نفسك به ، ولا تعرف نفسك بنفسك من 182
74 ـ التقى رئيس الأخلاق 25
75 ـ ثم يوقف بهم قدام العرش ، وقد سلموا من الآفات والأسقام والحر والبرد 126
76 ـ جاء ابن الكواء إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال : يا أمير المؤمنين 17
77 ـ الحمد لله الذي هدانا بك يا رسول الله وشرفنا 122
78 ـ خمس إن أدركتموهن فتعوذوا منهن 89
79 ـ ذلك الكتاب الصامت ، وأنا الكتاب الناطق 15
80 ـ الذنوب التي تغير النعم البغي على الناس ، والزوال عن العادة في الخير 91
81 ـ رأس الحكمة مخافة الله 194
82 ـ رحم الله امرءاً هم بخير فعمله ، أو هم بشر فارتدع عنه 64
83 ـ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصلها ، وأمير المؤمنين فرعها 18
84 ـ روح الإيمان يلازم الجسد ، ما لم يعمل بكبيرة ، فإذا عمل بكبيرة فارقه 63
85 ـ الصراط المستقيم أمير المؤمنين عليه السلام 16
86 ـ طوبى لمن خلق لنا وطوبى لمن خلقنا له ، نحن اللواتي لو قرن إحدانا 134
87 ـ العامل على غير بصيرة كالسائر على غير الطريق لا يزيده سرعة المشي 10
88 ـ عباد الله ، الله الله ، في أعز الأنفس عليكم ، وأحبها إليكم 23
89 ـ عباد الله إن تقوى الله حمت أولياء الله محارمه ، وألزمت قلوبهم مخافته 23
90 ـ العباد ثلاثة : قوم عبدوا الله عزوجل خوفاً فتلك عبادة العبيد 147
91 ـ عجبت لمن يجهل نفسه كيف يعرف ربه 196
92 ـ عجبت لمن ينشد ضالته ، وقد أضل نفسه فلا يطلبها 196
93 ـ عظم الخالق في أنفسهم فصغر ما دونه في أعينهم ، فهم والجنة كمن 56
94 ـ علي مع الحق ، والحق مع علي ، يدور معه حيثما دار 16
95 ـ عميت عين لا تراك عليها رقيباً 183
96 ـ فاتقوا الله الذي أنتم بعينه ، ونواصيكم بيده ، وتقلبكم في قبضته 23
97 ـ فاتقوا الله واعملوا لما عند الله ، ليس بين الله وبين أحد قرابة ، أحب العباد 202
98 ـ فإذا قبض النبي (صلى الله عليه وآله) انتقل روح القدس فصار إلى الإمام 64
99 ـ فإذا هو دخلها شكر الله وحمده أيضاً ، فإذا شكر الله وحمده 133
100 ـ فالجنة غاية السابقين ، والنار غاية المفرطين 132
101 ـ فالمتقون فيها هم أهل الفضائل منطقهم الصواب ، وملبسهم الاقتصاد 56
102 ـ فأما الخليلان المؤمنان فتخالاً حياتهما في طاعة الله تبارك وتعالى 124
103 ـ فأما الصراط في الدنيا فهو الإمام المفترض الطاعة ، من عرفه في الدنيا 16
104 ـ فأما ما عبرت الألسن عنه أو عملت الأيدي فيه فهو مخلوق ، والله غاية 183
105 ـ فإن الله قد أوضح لكم سبيل الحق وأنار طرقه ، فشقوة لازمة ، أو سعادة 23
106 ـ فإن تقوى الله مفتاح سداد ، وذخيرة معاد ، وعتق من كل ملكة 76
107 ـ فإنما أنتم كركب وقوف ، لا يدرون متى يؤمرون بالسير 23
108 ـ فأنت لا يفقدك شيء ، وأنت الفعال لما تشاء ، تباركت يا من كل مدرك 171
109 ـ فبادروا المعاد وسابقوا الآجال . فإن الناس يوشك أن ينقطع بهم الأمل 24
110 ـ فتزودوا في أيام الفناء لأيام البقاء ، قد دللتم على الزاد ، وأمرتم بالظعن 23
111 ـ فحاسب نفسك لنفسك ، فإن غيرها من الأنفس لها حسيب غيرك 201
112 ـ فسبحانك ملأت كل شيء ، وباينت كل شيء 171
113 ـ فعليكم بهذه الخلائق فالزموها وتنافسوا فيها ، فإن لم تستطيعوها 199
114 ـ فكفى بالجنة ثواباً ونوالاً ، وكفى بالنار عقاباً ووبالاً 132
115 ـ فكيف إذا كان بين طابقين من نار ، ضجيع حجر وقرين شيطان ؟ 137
24
116 ـ فكيف يوحد من زعم أنه عرفه بغيره ، إنما عرف الله من عرفه بالله 184
117 ـ فلا سواء من اعتصم الناس به ولا سواء حيث ذهب الناس إلى عيون كدرة 18
118 ـ فلا والله ما أوليائي منكم ولا منغ يركم يا بني عبد المطلب إلا المتقون 198
119 ـ فلا يدخل الجنة إلا من عرفنا وعرفناه ، ولا يدخل النار إلا من أنكرنا 18
120 ـ فلما مرت الراحلة ، نادانا : بشروطها ، وأنا من شروطها 45
121 ـ فلو مثلتهم لعقلك في مقاومهم المحمودة ، ومجالسهم المشهودة 200
122 ـ فمن عدل عن ولايتنا أو فضل علينا غيرنا ، فإنهم عن الصراط لناكبون 17
123 ـ فمن عمل برضائي ألزمه ثلاث خصال : أعرفه شكراً لا يخالطه الجهل 171
124 ـ فمن لم يعرفه به فليس يعرفه ، وإنما يعرف غيره 184
125 ـ فو الله ما شيعتنا إلا من أتقى الله وأطاعه 201
126 ـ في الأنبياء والأوصياء خمسة أرواح : روح البدن ، وروح القدس 63
127 ـ فيقول الجبار جل ذكره للملائكة الذين معهم : احشروا أوليائي إلى الجنة 126
128 ـ قال الله جل جلاله : إذا عصاني من خلقي من يعرفني ، سلطت عليه 197
129 ـ قام رسول الله صلى الله عليه وآله على الصفا فقال : يا بني هاشم 198
130 ـ قد أحيى عقله ، وأمات نفسه ، حتى دق جليله ، ولطف غليظه 193
71
131 ـ قلوبهم محزونة ، وشرورهم مأمونة ، وأجسادهم نحيفة 56
132 ـ كان لي فيما مضى أخ في الله ، وكان يعظمه في عيني صغر الدنيا في عينه 199
133 ـ كشط لإبراهيم السموات السبع حتى نظر إلى ما فوق العرش 179
134 ـ كفى بالمرء جهلاً أن يجهل نفسه 196
135 ـ كلا ، إن هذه خطوات الشيطان ، فيرغبكم في الدنيا ، والله لو تدومون 66
136 ـ كيف أصبحت يا فلان ؟ قال : أصبحت يا رسول الله مؤمناً موقناً 55
137 ـ كيف يستدل عليك بما هو في وجوده مفتقر إليك 183
138 ـ لا إله إلا الله حصني فمن دخل صحني أمن من عذابي 45
139 ـ لا تقولوا : إن محمداً منا وسندخل مدخله 198
140 ـ لا عز أعز من التقوى ، ولا معقل أحسن من الورع 26
141 ـ لا عيش إلا عيش الخرة 82
142 ـ لا يدرك مخلوق شيئاً إلا بالله 178
143 ـ لا يقاس بآل محمد (صلى الله عليه وآله) من هذه الأمة أحد 153
144 ـ لا يقل عمل مع تقوى ، وكيف يقل ما يتقبل 26
145 ـ لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة ، فرأيت فيها قيعان ورأيت 134
146 ـ لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوها إلا ظهر فيهم الطاعون 89
147 ـ لم يتكون فتعرف كينونته بصنع غيره ، ولم يتناه إلى غاية 184
148 ـ لو لا أن الشياطين يحومون على قلوب بني آدم لنظروا إلى الملكوت 65
149 ـ ليس بينه وبين خلقه حجاب إلا خلقه ، فقد احتجب بغير حجاب 192
150 ـ ليلة أسري بي . . فلما نزلت إلى السماء الدنيا ، نظرت أسفل مني 65
151 ـ ما بال أقوام إذا ذكر . . . عندهم آل محمد ، اشمأزت قلوبهم 16
152 ـ ما برح لله عزت آلاؤه في البرهة بعد البرهة ، وفي أزمان الفترات ، عباد 67
153 ـ ما من قلب إلا وله عينان واذنان ، فإذا أراد الله بعبد خيراً فتح عينيه اللتين 64
154 ـ ما نقل الله عزوجل عبداً من ذل المعاصي إلى عز التقوى إلا أغناه 26
155 ـ متى غبت حتى تحتاج إلى دليل يدل عليك ؟ 183
156 ـ مثلا لرجل يطعم طعامه ويرفق جيرانه ويوطئ رحله فإذا ارتفع له الباب 25
157 ـ محمد رسول الله ، خير البرية آل محمد ، صاحب اللواء علي 122
158 ـ معاشر الناس ، اتقوا الله ، فكم من مؤمل ما لا يبلغه ، وبان ما لا يسكنه 24
159 ـ المعرفة بالنفس أنفع المعرفتين 175
160 ـ من زعم أنه يعرف الله بتوهم القلوب فهو مشرك 182
161 ـ من عرف نفسه تجرد 195
162 ـ من عرف نفسه جاهدها 195
163 ـ من عرف فسه جل أمره 195
164 ـ من عرفن فسه فقد انتهى إلى غاية كل معرفة وعلم 195
165 ـ من عرفن فسه كان لغيره أعرف 195
166 ـ من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم 70
167 ـ من قال : لا إله إلا الله مخلصاً دخل الجنة ، وإخلاصها أن تحجزه 45
168 ـ من كان عاقلاً كان له دين ، ومن كان له دين دخل الجنة 195
169 ـ من كان لله مطيعاً فهو لنا ولي ، ومن كان لله عاصياً فهو لنا عدو 202
170 ـ من لم يعرف نفسه ، بعد عن سبيل النجاة وخبط في الضلال والجهالات 196
171 ـ مه ، استغفر الله 25
172 ـ نال الفوز الأكبر من ظفر بمعرفة النفس 195
173 ـ نحن الخالدات فلا نموت ، ونحن الناعمات فلا نبؤس 134
174 ـ نحن على الأعراف ، نعرف أنصارنا بسيماهم 18
175 ـ نعم ، كلام يتكلمن به لم يسمع الخلائق بمثله ، 134
176 ـ واعلموا أن ملاحظ المنية نحوكم دانية ، وكأنكم بمخالبها وقد نشبت 25
177 ـ واعلموا أن ليس لهذا الجلد الرقيق صبر على النار ، فارحموا نفوسكم 24
178 ـ واعلموا أنه من يتق الله يجعل له مخرجاً من الفتن ، ونوراً من الظلم 76
179 ـ واعلموا عباد الله أن المتقين ذهبوا بعاجل الدنيا وآجل الآخرة 198
180 ـ والذي نفس محمد بيده ، لو أن عبداً جاء يوم القيامة بعمل سبعين نبياً ، ما قبل ذلك منه ، حتى يلقى الله بولايتي وولاية أهل بيتي 17
181 ـ والمغيى غير الغاية ، والغاية موصوفة ، وكل موصوف مصنوع 183
182 ـ وأما أهل المعصية فأنزلهم شر دار ، وغل الأيدي إلى الأعناق 137
183 ـ وإن الراحل إليك قريب المسافة وإنك لا تحتجب عن خلقك إلا أن 192
184 ـ وإن أدنى أهل الجنة منزلاً لو نزل به أهل الثقلين الجن والإنس لوسعهم 132
185 ـ وإن أيسر أهل الجنة منزلة من يدخل الجنة فيرفع له ثلاث حدائق 132
186 ـ وانقلبوا بصالح ما بحضرتكم من الزاد ، فإن أمامكم عقبةً كؤوداً 25
187 ـ وإن للذكر لأهلاً أخذوه من الدنيا بدلاً فلم تشغلهم تجارة 200
68
188 ـ وإنما كان أهل ال ، حب مطهرين لتنزههم عن 154
189 ـ وإنه ليتقرب إلي بالنافلة حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به 44
190 ـ وإني أعبده حباً له ، وهذا مقام مكنون لا يمسه إلا المطهرون 154
151
148
191 ـ وأوصاكم بالتقوى ، وجعلها منتهى رضاه ، وحاجته من خلقه 23
192 ـ وفيه جماع كل عبادة صالحة ، وبه وصل من وصل إلى الدراجات العلى 121
193 ـ وقد دهمتكم فيها مفظعات الأمور ومعضلات المحذور فقطعوا علائق 25
194 ـ ولو أن السموات والأرضين كانتا على عبد رتقاً ، ثم اتقى الله ، لجعل الله 76
195 ـ ولو شئت لاهتديت الطريق إلى مصفى هذا العسل ، ولباب هذا القمح 52
196 ـ وما منافيخ جهنم يا جبرئيل ؟ 135
197 ـ ومتى بعدت حتى تكون الآثار هي التي توصل إليك 183
198 ـ ومن زعم أنه يضيف الموصوف إلى الصفة فقد صغر بالكبير 182
199 ـ ومن زعم أنه يعبد الاسم والمعنى ، فقد جعل مع الله شريكاً 182
200 ـ ومن زعم أنه يعرف الله بحجاب أو بصورة أو بمثال فهو مشرك 184
201 ـ هذا عبد نور الله قلبه بالإيمان 56
202 ـ هذه الشياطين يحومون على أعين بني آدم ، أن لا يتفكروا في ملكوت 65
203 ـ هل الدين إلا 154
204 ـ هو الطريق إلى معرفة الله ، وهما صراطان ، صراط في الدنيا وصراط 16
205 ـ يا أبا محمد إن في الجنة نهراً في حافته جوار نابتات 133
206 ـ يا أبا محمد إن من أدنى نعيم الجنة يوجد ريحها من مسيرة ألف عام 132
207 ـ يا أيها الناس والله ما من شيء يقربكم من الجنة ويباعدكم من النار 191
208 ـ يا جابر أيكتفي من ينتحل التشيع أن يقول بحبنا أهل البيت 201
209 ـ يا جابر والله ما يتقرب إلى الله تبارك وتعالى إلا بالطاعة ، وما معناه براءة 202
210 ـ يا جبرئيل مالي أراك كئيباً حزيناً ؟ 135
211 ـ يا عباد الله ، إن أقرب ما يكون العبد من المغفرة والرحمة حين يعمل لله 128
212 ـ يا علي ، أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، إنهم ليخرجون من قبورهم 125
213 ـ يا علي إن الله أشهدك معي سبعة مواطن 180
214 ـ يا علي إن الوفد لا يكون إلا ركباناً ، أولئك رجال اتقوا الله فأحبهم الله 125
215 ـ يا علي أما علمت أنه من أحبنا وانتحل مودتنا أسكنه الله معنا 122
216 ـ يا محمد فكيف لا أكون كذلك وإنما وضعت منافيخ جهنم اليوم 135
217 ـ يا مفضل إن الله تبارك تعالى جعل في النبي صلى الله عليه وآله خمسة أرواح 64
218 ـ يا من دل على ذاته بذاته 183
219 ـ يحفظ الأطفال بأعمال آبائهم ، كما حفظ الله الغلامين بصلاح أبيهما 77
220 ـ يطهرهم عن كل شيء سوى الله 157
149
221 ـ ينظر إليهم الناظر فيحسبهم مرضى ، وما بالقوم من مرض 157

السابق السابق الفهرس