فبعينِ نوح سَالَ ما أَرْبَى على |
|
مَاسَارَ فيه فُلْكُهُ المشحونُ |
وَبِقَلْبِ إبراهيمَ ما بَرَدَتْ له |
|
مَا سَجَّرَ النمرودُ وهو كَمِينُ |
ولقد هَوَى صَعِقاً لِذِكْرِ حَدِيثِها |
|
موسى وهوَّن ما لَقِي هَارونُ |
واختار يحيى أَنْ يُطَافَ بِرَأْسِهِ |
|
وله التأسّي بالحسينِ يكونُ (1) |