(1) راجع العقد الفريد لأبن عبد ربه ج 4 ص 366 ، وشرح نهج البلاغة ج 1 ص 356 ، وج 2 ص 220 وج 3 ص 258 وج 4 ص 56 ، وأسد الغابة لأبن الأثير ج 3 ص 144 ، وترجمة الإمام علي من تاريخ دمشق لأبن عساكر ج 3 ص 127 ح 1449 ، ومعاوية بن أبي سفيان في الميزان للعقاد ص 16 .
(2) راجع شرح نهج البلاغة لعلامة المعتزلة أبن أبي الحديد ج 3 ص 595 ـ 596 .
|