«نصاري مذيل»
* * *
* * *
* * *
* * *
* * *
* * * (تمت)
(مستهل)
(تمت)
الفصل السابع
ويشتمل على القصائد التالية:
(1)
«شيعتي»
إموشح بأربع معاني برز للميدان ألأكبر الحِسِن من وجنة محمد والعزم من جده حيدر ماخذ إمن الحسن جوده إو بي معاني حسين تزهر
رفع عن وجهه الستار إو عارضه چالگمر يسطع إمكلل إبنور الجلاله والجلاله إبوجهه تلمع غصن من روضة الجنه ومن هوه الجنه إيتموع
بده إبنور ونار ألأكبر والصفات الهاشميه للسمه نوره إيتجله إو نار سيفه إعله الوطيه لاح سرج الموت وأطوه إبساعده إزمام المنيه
شد عله الميدان عزمه إو غارة الميدان شنها إنحدر محدار السحابه والزلازل من مزنها لو طلگ رمحه رجنها إو صارمه إيصفي الرجنها
سر إبن عمران سره إو آيته ألأكبر ظهرها إو ظنت الفرسان گلب الواسعه صار إبظهرها إجنود فرعون إبكرامة آيته سجدت سحرها
يبسم إبمسم محمد من يشوف الكون عسعس علي إو يا حي علي إو زوده وإبفراسة علي إتفرس لو گضه وِطر الفراسه إتبختر إو ماس إو تغطرس
إتملك الميدان ألأكبر لاح عرش الموت بالطف ملك والتاج إعله راسه حله إو طير السعد رفرف إو قائد إجنود المنايه رمحه بالحومه توصّف
إيجول بالحومه إو يجول إوياه محبوبه إو خليله عن يمينه گلب إبيّه إو عن يساره گلب ليله ساعه لن حسين يهجس صارت الطعنه إبدليله
هذا حال حسين لبنه وظل گلب ليله إيتگطع هالله هالله إشجره إبحال ألأكبر إبساعة المصرع غدت طبره تشل طبره إو طعنه بالطعنه إتوسع
إشلون عين حسين شافت عالثره جثة إوليده هذا البصدره يطعنه إو ذاك اليشچه إبوريده إوذاك اليعين إبگلبه الرمح وإتغط الحديده
إتمدد إبصف جسم ألأكبر وإندهش حال أبو اليمه إو فاق من حالة الغشيه إو شبگ ريحانته إو شمه إو من وضع خده إعله خده إتخضّبت شيبته إبدمه
إتحوم بفجوج المخيم ليله والنار إبچبدها ترجه من برج المنيه إيرد يِّهِل چوچب سعدها ساعه لن إشبول هاشم مجبله إبجثة ولدها
(تمت)
(2)
«شيعتي»
* * * من كتاب الله آيه إو من رسول ألله عينه ظهرت إبوجدان ألأكبر للأفلاك السبعه زينه إو صارم إللي شطر مرحب راسخ إبقبضة يمينه
* * * رفع عن وجهه الستار إو نور قدسيته تشاهد إو زاغت ألأبصار عنّه إو صارت الگوم إتردد منها صاحت ظهر حيدر منها تتصور محمد
* * * هاك إخذ وصف الشباب إو شوفته تنعم الناظر إيغوص ببحور المنايه إو لا يهاب إمن المخاطر والجسم مدرع إو مشهر والوجه مبدر إو سافر
* * * شابچ إچفوف الملاحم ضنوة حسين إو لواها إو مثل داحي باب خيبر باب حصن الطف دحاها إو مثل گوم الفيل خله الگوم ما تدري إشدهاها
* * *
إشما ثگل حمل الحرايب يخف ثگل الكون بيده إو من يصيح أللهُ أكبر يخنس الميدان ويده إو صارمه إيصب الصواعق والرمح يرهب رعيده
* * * للحرب لو فات كثره إو بيها تحصين الضياغم لهتزاز الميل ساعة خطر وإتهز العوالم إو من على الروس إتصافح بيضها إو بيض الصوارم
* * * (تمت)
«شيعتي»
زمّته إرياح الحميه وبعرش مهره تعادل إتخيل إمتون المنايه من عله مهره تخيّل إهلال من برج الشهاده وإبسمه الميدان هلهل
وبرياض الحسن نابت عوده وأثمار الملاحه يروه من ماي المعين البيه للضامي إرتياحه وفجر ألإسلام إيتجهجر لو سفر طلعة صباحه
وإعله وجهَ إثلث براجع من نسج ذات الجلاله برگع التوحيد طرّز وجنته إو جمّل جماله وبرگع الثاني اليمثل حسن أخلاق الرساله
إمَّثله سورة النور إبطالعة معناه تزهر وعارضه المشكاة والمصباح شمعة نورألأكبر هذا وصفه البالملاحه وبالفراسه إتگول حيدر
إله بضرب السيف آيه نسخت آيات الصوارم قبلة التاريخ صارت وأقتدت بيها الضياغم وإله إبهزّالرمح ساعد زلزل أركان العوالم
وذات الفقار الزلزله
(تمت)
|
