* * * |
| لكِ قـلبٌ مـا ضاق وسعا برزء | لـم تطـق حمله قلوب العوالم | |
| فبكاه مَن في السماء ومَن في الـ | أرض حتى لقـد بكتـه البهائم | |
| ولَكَـم كُنـتِ إذ تُعانيـنَ ضَعفاً | مِـن لُغوبٍ تُبدينَ أقوى العزائم | |
| جُـدتِ بالجُهـد كلّما تستطيعيـ | ـنَ وبَذل القُوى لِحِفظ الفواطم | |
| لكِ عـينٌ تَرعى اليتامى وتَبكي | للأيامى ومـا اغتَدَت عَينَ نائم | |
| بَيـنَ حِرصٍ على العِيال وجودٍ | بدمـوعٍ سخينـةٍ وسـواجِـم |
| (1) المِرقال : الإبل التي تُسرعُ في السَير . المعجم الوسيط . |
|
| ولقـد أذهـَلَ العـُقـول وقـوفٌ | لكِ عند الحسيـن والفكـر هائم | |
| مَعَـكِ الحائراتُ قد حُمنَ مِن حو | لكِ ذُعـراً كما تحـوم الحمائـم | |
| ففـزِعتُنّ للصريع على الرمضاء | يشكـو الظَما عـن الماء صائم | |
| وشَهِدتِ الذي جرى من عظيم الـ | ـخَطبِ لم يَجرِ مثله في العظائم | |
| وتَحمّـلتِ تَـركَ شِلـوِ حسيـنٍ | عـاريا والمَسيـر فوق السَوائم | |
| وتَـشهَـيّأتِ للتـَحَمـّلِ فـيمـا | سـوف يأتي مـن البلاء القادم | |
| ما نَسيتِ الحسين للمـوت حتّـى | مِـتِّ والقلبُ فيه ما الله عالِم(1) |
| (1) المصدر : ديوان الشيخ حسن الطرفي ، مخطوط . |
|
وللشاعر الأديب ، الخطيب البارع ، المرحوم الشيخ مُحسن أبو الحَب(1) قصيدة في رثاء سيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام) نَقتَطِفُ منها هذه الأبيات :
| واذكُـر ولَسـتُ أراكَ تنسى زَينَباً | وعَساك تـذكُرُ قَلبَهـا الحَرّانـا | |
| أحسيـن ! سُلـواني علـيَّ مُحرّمٌ | أم بَعـدَ فَقـدِك أعرِفُ السُلوانا | |
| أخشى البِعاد وأنت أقربُ مَن أرى | حَـولي وأشكو الصَدّ والهِجرانا | |
| هـذا عَليلُكَ لا يُطيـقُ تَحـرّكـاً | مِمّا دهاهُ مِـن الضَنا ودَهـانـا | |
| وتَهـونُ رِحلَتُنا عليك ورأسك الـ | سـامي نَراه على القَنا ويَرانا ؟! |
(1) الشيخ محسن أبو الحَب : خطيبٌ بارع ، وشاعر أديب ، وعالم مُتَنوّع في علومه ، ومتكلّم مُتمكّن في خِطابته . له ديوان شِعر مخطوط ، كلّه في مدح ورثاء الأئمة الطاهرين .
وُلدَ سنة 1235 هـ ، في أسرةٍ عربيّة تُعرفُ بـ «آل أبي الحَب» .
فارق الحياة ليلة الإثنين 20/ذي القعدة/1305 هـ ، ودُفِنَ في مدينة كربلاء المقدسة .
|
|
| لـي أخـوةٌ كانوا وكُنـتُ بِقُربهـم | أحمي النزيل وأمنعُ الجيـرانا | |
| واليـوم أسألُ عنهـم البـيض التي | صارت نُحـورهم لَها أجفانا | |
| واليـوم أسـألُ عنهـم السُمرَ التي | صارت رؤوسُهُـم لها تيجانا | |
| واليـوم أسأل عنهـم الخيـل التي | صارت صدورهم لهـا مَيدانا | |
| ذَهَبـشوا كأن لم يُخلَقـوا وكأنـّني | مـا كنـتُ آمنةً بهـم أوطانا | |
| أنا بِنتُ من أنا أختُ مَن أنا مَن أنا | لـو أنصَفَ الدهر الذي عادانا |
|
ولسماحة الخطيب الأديب الشيخ محمد باقر الإيرواني(1) القصيدة التالية :
| يـا زائـراً قبر العقيلة قِف وقُل : | منّي السـلام على عقيلة هاشمِ | |
| هـذا ضريحكِ في دمشق الشام قد | عَكَفَـت عليه قلوب أهل العالم | |
| هـذا هـو الحقّ الذي يَعلو ، ولا | يُعلى عليه ، بِرَغم كلّ مُخاصِم | |
| سَل عن «يزيد» وأين أصبحَ قبرُه | وعليه هل مِن نائحٍ أو لاطم ؟؟ | |
| أخـزاه سلطـان الهـوى وأذلّـهُ | ومشى عليه الدهـر مِشيةَ راغمٍ | |
| أيـن الطُغاة الظالمون وحُكمهم ؟ | لـم يُذكَـروا إلا بلَعـنٍ دائـمِ | |
| أيـن الجُناة الحاقـدون ليَعلمـوا | هُـدِمَت معالمهم بِمِعـول هادِم |
| (1) الشيخ محمد باقر الإيرواني : خطيب معاصر ، وأديب شاعر ، يصرف كثيراً من أوقاته في إغاثة الفقراء والمساكين . نسأل الله تعالى له مزيداً من التوفيق لما يحبّه الله ويرضاه . |
|
| ومصيـرهم أمسى مصيـراً أسـوداً | بئس المصير إلى العقاب الصارِمِ | |
| يـا وَيـحَهُـم خانـوا النبـيّ وآلـه | كـم مـِن جناياتٍ لهـم وجرائمِ | |
| عَمَـدوا لهـَدم الديـن بُغضاً منهـم | للمصطفـى ولحيـدرٍ ولِفـاطـمِ | |
| كـم مِـن دمٍ سفكوا وكم من حُرمةٍ | هتكـوا كـذي حَنَقٍ ونِقمةِ ناقـِم | |
| وبنـات وحـي الله تُسبى بيـنهـم | مـن ظالـمٍ تُهـدى لألعَـن ظالم | |
| وا لَهـفَتـاه لـزينـبٍ مَـسبـيـّةً | بيـن العـدى تبكي بـدمعٍ ساجم | |
| وتـرى اليتامـى والمتون تَسَـوّدَت | بسياطهـشم ألَماً ولا مِـن راحـمِ | |
| فإذا بكت ضُربت ، وتُشتَمُ إن شَكت | مِـن ضاربٍ تشكو الهوانَ وشاتِم |
|
وللخطيب الجليل الشاعر النبيل الشيخ محمد سعيد المنصوري(1) هذه الأبيات الشعرية ، وقد نظمها بمناسبة وفاة السيدة زينب الكبرى عليها السلام
| اليـوم يـومٌ حُـزنُه لا يـَذهَـبُ | ماتَـت به أمّ المصائـب «زينـبُ» | |
| ماتت ونارُ الوجد بيـن ضُلـوعها | ممّا جـرى فـي الغاضريّة تَلهـَبُ | |
| قـد واصَلـت أيّـامَهـا بأنينهـا | وحَنينِهـا ، ودمـوعها لا تَنضَـبُ | |
| ما انفَـكّ رُزءُ الطـفّ يأكلُ قلبَها | ذاك الصبور لدى الخَطوب ، الطيّبُ |
(1) هو الشيخ محمد سعيد بن الشيخ موسى المنصوري :
خطيب كبير ، وشاعر شهير ، ومؤلّف قدير .
وُلدَ في مدينة النجف الأشرف سنة 1350 هـ ، ونشأ فيها ، وأكمَلَ دراسته الحَوزويّة والخِطابيّة ، ثم هاجر منها إلى مدينة عبّادان .. جنوب إيران . له قدرة عجيبة في سرعة وسهولة إنشاد الشعر ، بحيث يتذكّر الإنسان قول الله تعالى : «وألنّا له الحديد» !
له مؤلّفات متعدّدة تنفَع الخطباء بشكل خاص . نتمنّى له مزيداً من التوفيق لخدمة الدين والعقيدة .
|
|
| قلـبٌ تَحَمـّلَ مِن صروف زمانه | مـا منـه يَذبـُلُ خيفـةً يتهيّـبُ | |
| مِحَنـاً ثِقـالاً قـد تحمـّل قلبهـا | مِـن حادثاتٍ أمـرها مستَصعَـبُ | |
| رأتِ الأحـبّة والحسـين بجنبهـم | ثـاوٍ وكـلّ بالـدمـاءِ مُخَضّـبُ | |
| فـوق الصعيد جسومهم وعلى القنا | رأتِ الـرؤوس ، وخَصمها يَتقلّبُ | |
| فَـرَحاً بقتـل ابـن النبي وذلـكم | مِـن كلّ ما لاقته «زينبُ» أصعبُ | |
| ومَشَـت وسائق ظعنها شِمرُ الخَنا | فإذا بكـت وَجداً تُسَبُّ وتُضـرَبُ | |
| فقَضـت زمان الأسر من بلدٍ إلى | أُخرى تُؤنّب في الخصوم وتَخطبُ | |
| قـد أوضحت بخطابها عمّا خفى | للناس مـن فضـلٍ لها فتعجّبـوا | |
| لِـم لا تكـون أميـرة بخطابهـا | وأميـرُ كـلّ المؤمنيـن لهـا أبُ | |
| بَقيَت ببَحـر الحُزن تَسبحُ والأسى | بعـد الحسيـن وللمنيـّة تطلُـبُ |
|
| حتّى انتهت منهـا الحياة وقلبُها | سِفـرٌ كبيرٌ بالشجون ومَكتـبُ | |
| ماتـت وما ماتت عقيلة هاشم | فلها الوجود من المهيمن موهَبُ | |
| فهي التي إن غُيّبت في لَحدِها | فلهـا مواقف شمسها لا تَغرُبُ | |
| دَعهـا تُنعـَّمُ في الجِنان لعلّه | يَرتاح منها اليوم قلبٌ مُتعَب(1) |
| (1) ديوان ميراث المنبر ، للشيخ المنصوري ، الطبعة الأولى ، ص 260 . |
|
وللشاعر الأديب الحاج عبد المجيد العسكري الكربلائي(1) هذه الأبيات التي تَنبُع عن قلبه المُفعَم بولاء أهل البيت (عليهم السلام) :
| لِزَينـبٍ مـرقدٌ يزهـو لشيعتهـا | ونـوره صاعدٌ لِلـَّوحِ والقلمِ | |
| يَزورها مـَن لـه عِلـمٌ بشَوكتِها | إنّي لهـا ومـواليها من الخدمِ | |
| هي ابنة المرتضى والطُهر فاطمةٍ | حَـفيـدةٌ لنبيّ سيـّد الأمـمِ | |
| في الشام بنـت رسول الله حاويةٌ | أسمى سُموٍّ وعِزّاً غير منعدم |
(1) هو الحاج عبد المجيد بن علي أكبر العسكري .
وُلدَ في مدينة كربلاء المقدّسة ، عام 1347 هـ ، شاعر معاصر ، وأديب مثابِر . من أشهر صفاته : التواضع ، ورقّة قلبه التي تجعله ـ حين استماعه إلى مصائب أهل البيت (عليهم السلام) ـ تتسابق دموع عينيه بالإنهمار ، فَهَنيئاً له على هذه الصفة .له ديوان شعر مخطوط ، يُقيم ـ حاليّاً ـ في مدينة
قم المشرّفة ـ بإيران . نَتَمنّى له مزيد التوفيق والسلامة مِن آفات الزمان .
|
|
| إنّا نُضحّي نفوساً والنَفيسَ لها | وليس يُــدركُنا شيءٌ مـِن السام | |
| هذي الولاية خَصّ الله شيعتها | بها ، وليس لهم في الحبّ مِن نَدَم | |
| إنّا نُعادي معادي زينـبٍ أبداً | وإنّـه يستحـشقّ الدَوسَ بالقـَدَمِ(1) |
| (1) ديوان الحاج عبد المجيد العسكري ، مخطوط . |
|
| من مصادر هذا الكتاب |
1 ـ الإحتجاج ، للشيخ الطبرسي ، طبع بيروت ـ لبنان ، عام 1403 هـ ، منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات .
2 ـ أخبار الزينبات ، للسيد يحيى بن الحسن العُبيدلي ، طبع قم ـ ايران ، عام 1401 هـ ، منشورات مكتبة السيد النجفي المرعشي .
3 ـ أدب الطف ، للسيد جواد شبّر ، طبع بيروت ـ لبنان ، عام 1409 هـ ، منشورات دار المرتضى .
4 ـ الإرشاد ، للشيخ محمد بن النعمان المفيد ، طبع ايران قم ، منشورات مكتبة بصيرتي .
5 ـ أسرار الشهادات ، للفاضل الدربندي ، طبع البحرين ، سنة 1415 هـ ، منشورات شركة المصطفى للخدمات الثقافيّة .
|
6 ـ الإيقاد ، للسيد محمد علي الشاه عبد العظيمي ، طبع قم ايران ، عام 1411 هـ ، منشورات مكتبة الفيروز آبادي .
7 ـ بحار الأنوار ، للشيخ المجلسي ، طبع بيروت ـ لبنان ، عام 1403 هـ ، منشورات مؤسسة الوفاء .
8 ـ تذكرة الخواص ، لسبط ابن الجَوزي ، طبع طهران ايران ، منشورات مكتبة نينوى الحديثة .
9 ـ تَظلّم الزهراء ، للسيد رضي بن نبي القزويني ، طبع بيروت ـ لبنان ، عام 1420 هـ .
10 ـ الخصائص الزينبيّة ، للسيد نور الدين الجزائري ، طبع قم ـ إيران ، سنة 1418 هـ ، منشورات مكتبة الشريف الرضي .
11 ـ الدرّ النَظيم ، للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم الشامي ، طبع قُم ـ إيران ، عام 1420 هـ ، منشورات مؤسّسة النشر الإسلامي .
12 ـ ديوان إبن كمّونة ، الحاج محمد علي آل كمّونة الأسَدي الحائري ، طبع قم ـ إيران ، عام 1411 هـ ، منشورات مكتبة الشريف الرضي .
|
13 ـ رياحين الشريعة ، للشيخ ذبيح الله المَحلاتي ، طبع طهران ـ إيران ، عام 1370 هـ ، منشورات دار الكتب الإسلاميّة .
14 ـ زينب الكبرى ، للشيخ جعفر النقدي ، طبع قم إيران ، عام 1420 هـ ، منشورات المكتبة الحيدريّة .
15 ـ الطرائف ، للسيد ابن طاووس ، طبع قم ـ إيران ، عام 1400 هـ ، منشورات مطبعة الخَيّام .
16 ـ عَبَرات المصطفين ، للشيخ محمد باقر المحمودي ، طبع قم ـ إيران ، عام 1417 هـ ، منشورات مجمع إحياء الثقافة الإسلامية .
17 ـ علل الشرائع ، للشيخ الصدوق ، طبع بيروت لبنان ، عام 1408 هـ ، منشورات مؤسسة الأعلمي للمطبوعات .
18 ـ الغيبة ، للشيخ الطوسي ، طبع قم ـ إيران ، عام 1408 هـ ، منشورات مكتبة بصيرتي .
19 ـ كامل الزيارات ، لجعفر بن محمد بن قولويه ، طبع النجف الأشرف ، عام 1356 هـ ، منشورات المكتبة المُرتَضويّة .
|
20 ـ المَلهوف على قَتلى الطفوف ، للسيد ابن طاووس ، طبع قم ـ إيران ، عام 1414 هـ ، منشورات دار الأسوة للطباعة والنشر .
21 ـ مناقب آل أبي طالب ، لإبن شهرآشوب ، طبع قم ايران ، عام 1379 هـ ، منشورات مكتبة العلامة .
22 ـ المنتخب للطُريحي ، للشيخ فخر الدين الطُريحي النجفي ، طبع قم ـ إيران ، عام 1413 هـ ، منشورات مكتبة الشريف الرضي .
23 ـ معالي السبطين ، للشيخ محمد مهدي المازندراني الحائري ، طبع قم ـ إيران ، عام 1419 هـ ، منشورات مكتبة الشريف الرضي .
24 ـ نَفَسُ المهموم ، للشيخ عباس القُمي ، طبع قم ايران ، عام 1405 هـ ، منشورات مكتبة بصيرتي .
25 ـ وقائع الأيّام ، للشيخ المُلا علي الخياباني ، طبع قم إيران ، عام 1362 هـ ، منشورات مكتبة المصطفَوي .
|
1 ـ الإمام علي (عليه السلام) من المهد إلى اللحد
2 ـ فاطمة الزهراء (عليها السلام) من المهد إلى اللحد
3 ـ الإمام محمد الجواد (عليه السلام) من المهد إلى اللحد
4 ـ الإمام علي الهادي (عليه السلام) من المهد إلى اللحد
5 ـ الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) من المهد إلى اللحد
6 ـ الإمام المهدي (عليه السلام) من المهد إلى الظهور
7 ـ زينب الكبرى (عليها السلام) من المهد إلى اللحد
8 ـ الإسلام والتعاليم التربوية
9 ـ فاجعة الطف ، أو مقتل الحسين (عليه السلام)
10 ـ شرح نهج البلاغة ـ صدرت منه ثلاثة أجزاء ـ
|
11 ـ موسوعة عن حياة الإمام الصادق (عليه السلام) تبلغ ستين مجلداً :
المجلد الأول : الإمام الصادق (عليه السلام) في كتب العامة
المجلد الثاني : سيرة الإمام وسلوكه ، وحياته الفردية ، والعائلية ، والتربوية ، والإقتصادية ، والعلمية .
المجلد الثالث : الإمام الصادق والمذاهب والحكومات المعاصرة له ، وحياته السياسية .
المجلد الرابع : كتاب العقل والجهل . العلم . التوحيد . العدل
المجلد الخامس : كتاب النبوة والأنبياء (عليهم السلام)
المجلد السادس : تاريخ الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم)
المجلد السابع والثامن : الإمامة
المجلد التاسع : تاريخ الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام)
المجلد العاشر : تاريخ فاطمة الزهراء والأئمة الطاهرين (عليهم السلام)
المجلد الحادي عشر : كتاب المعاد
المجلد الثاني عشر : كتاب الإيمان والمؤمنين
المُجلّد الثالث عشر : كتاب مكارم الأخلاق
|
المجلد الرابع عشر : كتاب الكفر ومساوئ الأخلاق ، كيفية التعامل مع الناس
المجلد الخامس عشر : كتاب العشرة (أي : كيفية التعامل مع الناس)
المجلد السادس عشر : كتاب الآداب والسنن الإسلامية
المجلد السابع عشر : أحاديث الإمام حول السماء وما في العالم
المجلد الثامن عشر : كتاب الطب
المجلد التاسع عشر : كتاب الزيارات
المجلد العشرون : كتاب الدعاء
المجلد الواحد والعشرون : أبواب الفقه / كتاب الطهارة
المجلد الثاني والعشرون : أبواب الفقه / كتاب الطهارة
المجلد الثالث والعشرون : أبواب الفقه / كتاب الطهارة
| السابق | الفهرس |