كلّ مَن أحسّ بخطر الموت أو القتل كان يتمثّل بهذه الأبيات . ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
زحف الجيش الأموي نحو خيام آل محمد (عليهم السلام) |
![]() |
|
![]() |
(1) كتاب (الملهوف على قتلى الطفوف) للسيد ابن طاووس ، طبع ايران ، عام 1414 هـ ، ص 151 . |
![]() |
|
![]() |
(1) كتاب «معالي السبطين» للمازندراني ، ج 1 ، ص 204 ، الفصل الثامن ، المجلس الأول . |
![]() |
|
![]() |
(1) كتاب «معالي السبطين» للمازندراني ، ج 1 ، ص 332 . |
![]() |
|
![]() |
الفصل الثامن |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
ليلة عاشوراء |
![]() |
|
![]() |
(1) ليس في أرض كربلاء جبل ، وإنما فيها تلال وربوات لا تزال موجودة ويقال لها ـ بالغة الدارجة ـ : علوة وعلاوي ، ولعل الإمام (عليه السلام) قصد من الجبلين : التلال الموجودة في تلك المنطقة . |
![]() |
|
![]() |
(1) أي : حتى يعجز السيف عن القطع ، ويعجز الفرس عن الركض . (2) جنبها : أي جنب الخيمة . (3) المذاعير ـ جمع مذعور ـ : وهو الذي أخافوه . |
![]() |
|
![]() |
(1) يقال : لهزته اي : خالطته ، والمقصود : الإختبار والإمتحان . (2) الأشوس : الجريء على القتال الشديد والأقعس : الرجل الثابت العزيز المنيع . (3) المضارب ـ جمع مضرب ـ : الخيمة . |
![]() |
|
![]() |
(1) يخبط الأرض : يضرب الأرض برجليه ضرباً شديداً ، وهو مأخوذ من ضرب البعير الأرض برجله . قال الخليل في كتاب (العين) : الخبط : شدة الوطئ بأيدي الدواب . وجاء في (المعجم الوسيط) خبط الشيء : وطأه وطئاً شديداً . ولعل المقصود : سرعة الركض ، أو نوع خاص من المشي العشائري . . يكون مزيجاً مع ضرب الأرجل بالأرض ، كنوع من التدريب للقتال قبل الحرب ، أو لإيجاد الحماس ورفع المعنويات .
المحقق
|
![]() |
|
![]() |
(1) أسنة : رماح . يركزوها : الركز : غرزك شيئاً منتصباً . . كالرمح ونحوه ، يقال ركزه ركزاً في مركزه إي : ثبته في مكانه . كما في «لسان العرب» . ناديكم : محل اجتماعكم . النادي : مجلس القوم ماداموا مجتمعين فيه . (2) وفي نسخة : يندبن . ينتدبن : الإنتداب : بمعنى الإسراع ، وبمعنى تلبية الطلب ، فيكون المعنى : «يتسارعن» في خروجهن من الخيام ، أو : «يلبين» أمر الإمام لهن بالخروج لهم . قال الطريحي في «مجمع البحرين» : ندبه لأمر فانتدب : أي : دعاء لأمر فأجاب . وذكر في بعض كتب اللغة : أن الإنتداب : هو طلب شيء من شخص في حالة الحرب وإسراع الشخص في تلبية الطلب . كما يستفاد هذا المعنى من كتاب (العين) للخيل ، وكتاب (المحيط في اللغة) للصاحب بن عباد .
المحقق
|
![]() |
|
![]() |
(1) الظاهر أن المراد : حتى كأن كل واحد من الخيل ينادي ـ في صهيله ـ صاحبه وفارسه . . لركوب استعداداً للإنطلاق والقتال .
المحقق
(2) كتاب (الدمعة الساكبة) ج 4 ص 273 ، المجلس الثاني : فيما وقع في ليلة عاشوراء ، نقلاً عن الشيخ المفيد ، رضوان الله عليه . وكتاب (معالي السبطين) للشيخ محمد مهدي المازندراني ، المجلس الرابع : وقائع ليلة عاشوراء . (3) الهمهمة : هو الصوت الذي يسمع ولايفهم معناه ، بسبب خفائه أو اختلاطه مع أصوات أخرى . قال إبن منظور في (لسان العرب) : الهمهمة : الكلام الخفي ، وهمهم الرجل : إذا لم يبين كلامه ، والهمهمة : الصوت الخفي ، وقيل : هو صوت معه بحح . وقال ابن دريد في (جمهرة اللغة) : الهمهمة : الكلام الذي لا يفهم .
المحقق
|
![]() |
|
![]() |
(1) ظهرها : أي ظهر الخيمة ، بمعنى خلفها وورائها . (2) لا نتعدى : لا نتجاوز من رأيك إلى رأي غيرك . (3) عالجوا : حاولوا التخلص من الموت بسيوفهم . . محاولةً بعد محاولة ، ومرةً بعد اخرى . |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
(1) عارضني : واجهني . (2) هناك احتمالان في كيفية قراءة «فسكنت نفسي» هما : 1 ـ سكنت نفسي : بمعنى أنها حاولت أن تتغلب على ما بها من البكاء ، وتمسح آثار الحزن والكآبة عن ملامحها . . لكي لا تزيد من هموم الإمام . وعلى هذا . . لا تكون الجملة تكملة . . بل جملة مستأنفة . 2 ـ سكنت نفسي : بمعنى أنه زال القلق عن نفسها ، وارتاح قلبها . . بما رأته وسمعته من موقف بني هاشم وموقف الأصحاب . فتكون الجملة تكملة لـ«ففرحت من ثباتهم» .
المحقق
|
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
(1) الرحل : ما تستصحبه في السفر . . من الأثاث أو الزوجة أو غير ذلك ، كما يستفاد من «لسان العرب» . |
![]() |
|
![]() |
![]() |
|
![]() |
(1) معالي السبطين للمازندراني ج 1 ، المجلس الثالث في وقائع ليلة عاشوراء . |
السابق | ![]() |
![]() |
![]() |
التالي |